
يجب أن يدرك كل عضو من أعضاء الفريق الدور المنوط به، إذ يساعد ذلك على تحكم أعضاء الفريق في سير العمل، ويزيد من الانسجام في مكان العمل، لأن جميع الأعضاء مدركين تفضيلات بعضهم البعض.
الفريق الناجح لا ينتظر أن يفعل الآخرون شيئًا، بل يبادر هو بالفعل دائمًا، فصفة الاستباقية أو المبادرة يجب أن تتوفر في أعضاء الفريق إذا أرادوا تحقيق النجاح.
لا تبدأ في العمل أنت لم تضع قواعد تنظيمية للفريق، ومعرفة كيف تكافئ أو تعاقب أحد الأفراد لما بدر منه، وما هي أسس تقييم الموظفين، وتحديد مستوى أدائهم الوظيفي، وما هو سلم الترقيات، وأي الأفعال التي تضطرك إلى فصل أحد الأفراد، فعليك تحديد كافة الأمور التنظيمية حتى تتجنب الفوضى والعشوائية عند إدارة الفريق.
امتلاك قائد الفريق مهارة التواصل اللفظية والمكتوبة أمرًا هامًا، لأنها تمكنه من التعبير عن مفاهيمه بطريقة نور واضحة يستطيع الجميع فهمها.
التواصل الفعال وتبادل الأفكار ضروريان.الثقة والاحترام المتبادل بين الأعضاء مهم. التعاون والتناغم في العمل ضروريان لتحقيق الهدف.
يجب أن يكون أعضاء الفريق قادرين على دعم بعضهم البعض وتحفيز بعضهم البعض، وأن يكون لديهم بيئة عمل إيجابية تشجع على النمو والتطور الشخصي.
ومن خلال التواصل الفعّال يمكن لأفراد الفريق نقل فكرة أو رؤية، فتساهم في وضوح التعليمات الإمارات بالنسبة لباقي أعضاء الفريق، ويعتبر الحوار أحد أكثر أدوات بناء فريق العمل فعالية، فيساعد على خلق جو ود وصداقة بين أعضاء الفريق، وبالتالي تقليل فرص الصراع.
ويمكن تقييم التقدم بمساعدة أعضاء الفريق من خلال ملء استمارة تقييم أو مناقشة خلال اجتماع.
إدارة الموارد البشرية تشمل العمليات لاستقطاب وتطوير الموظفين.
القدرة على إشراك الفريق في عملية اتخاذ القرارات والسماع لاقتراحتهم المختلفة.
العديد من الجوانب الخفية في شخصية الموظف تظهر خلال أنشطة بناء الفريق مثل الإشراف على مهمة بناء الفريق أو تشجيع الزملاء، وهو ما يفيد إدارات المنظمات في تحديد الموظفين الذين يمتلكون صفات قيادية.
إنشاء جو من الألفة بتنظيم نشاطات اجتماعية بعيدة عن جو العمل والاحتفاء بالنجاحات.
تقلل من الصراعات التي تنشب بين أعضاء الفريق، وتزيد من رضا الموظفين.
كيف تساهم إدارة الموارد البشرية في تكوين فريق عمل ناجح؟